The 2-Minute Rule for التفكير السلبي

التفكير السلبي هو عملية التفكير التي يميل فيها الناس للبحث عن أسوأ ما في الأمور، ووضع أسوأ السناريوهات الممكنة وخفض مستوى توقّعاتهم لأدنى حدودها، فيسبب التفكير السلبي المستمر ضغطاً هائلاً على الشخص ويضعه تحت مشاعر القلق والخوف والحزن، أما عكس التفكير السلبي فهو التفكير الإيجابي الذي يستند على التعامل مع المواقف والظروف بإيجابية دون تشاؤم.[١]
محاولة اكتساب شعور الرضا والامتنان حتى للأشياء البسيطة في الحياة لها أكثر كبير على مستويات الإيجابية والشعور بالسعادة، وستؤدي بالتالي للابتعاد عن مشاعر الخوف والقلق والسلبية المفرطة.[٣]
أول خطوة للتغلب على التفكير السلبي هي التعرف على نمط التفكير السلبي. حاول ملاحظة اللحظات التي تفكر فيها بطريقة سلبية واكتب تلك الأفكار.
التفكير السلبي هو أحد أبرز العوامل التي تؤثر على جودة الحياة والصحة النفسية للأفراد. إنه نمط ذهني يتجلى في التركيز على السلبيات، توقع الأسوأ، وتضخيم المشكلات مع تجاهل الإيجابيات والإنجازات.
تدهور العلاقات مع الزملاء بسبب الشعور المستمر بالقلق والتوتر.
الجميع لديهم مسؤوليات مختلفة في الحياة قد تكون صعبة في بعض الأحيان، لكن هذه المسؤوليات هي ما تجعلنا أقوياء وتعطي لنا قيمة في الحياة، فالشعور بعدم القدرة على توفير كافة الاحتياجات اللازمة يجب أن يجعلك تقوم بوضع خطط تخدم الوضع المالي والتفكير بطريقة صحيحة لتحسين الوضع الراهن.[٣]
البيئة التي تعيش فيها تؤثر بشكل كبير على طريقة تفكيرك. حاول التواجد مع أشخاص ينشرون طاقة إيجابية.
البدء بكتابة إنجازاتك: وهي خطوة هامة في زيادة التفكير الإيجابي والتخلص من التفكير السلبي، فمن خلالها تقوم بتدوين الأفكار والإنجازات الإيجابية التي مرت معك خلال اليوم.
سنقدم لكَ في هذا المقال أهم أسباب التفكير السلبي وبعض الطرق التي تساعد اضغط هنا على التخلّص من التفكير السلبي والانطلاق نحو تفكير إيجابي سليم.
وقد يختلف الكثير حول المسبّبات الرئيسية للتفكير السلبي وكيفية التخلص منه.
هيئة الدواء المصرية تبحث مع باكستان آفاق التعاون الدوائي
قبل أن نبحث عن أساليب وطرق مواجهة الأفكار السلبية، علينا أن نعلم ما هي الأسباب المولّدة لهذا النمط من التفكير.
تقوية الصحة الجسدية: يؤدي إلى تقليل مستويات التوتر الجسدي والتأثير السلبي له على الجسم، مثل ارتفاع ضغط الدم والأمراض المرتبطة بالتوتر.
تحديد الأسباب: قد يكون السبب هو تجارب سلبية في الماضي، الخوف من المستقبل، التوتر اليومي، أو حتى مخاوف مجهولة.